الدعم الوظيفي: التعريف، أنواع الدعم الوظيفي

الدعم الوظيفي: التعريف، أنواع الدعم الوظيفي

يمكن للتدخلات التعليمية والاستشارية وإدارة الموارد البشرية المختلفة أن تدعم الأفراد في تطوير وإدارة حياتهم المهنية.

تعريف الدعم الوظيفي

يتم تقديم الدعم الوظيفي عادة أثناء التعليم، وعند الانتقال إلى سوق العمل، وعندما يغيرون حياتهم المهنية، وأثناء البطالة، وأثناء الانتقال إلى التقاعد.

قد يقدم المتخصصون المهنيون أو غيرهم من المهنيين أو غير المتخصصين مثل العائلة والأصدقاء الدعم.

قد تتم الأنشطة على أساس فردي أو جماعي وقد تكون وجهًا لوجه أو عن بعد (بما في ذلك خطوط المساعدة والخدمات المستندة إلى الويب).

وهي تشمل توفير المعلومات المهنية (المطبوعة والمستندة إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وغيرها من الأشكال)، وأدوات التقييم والتقييم الذاتي، المقابلات الاستشاريةبرامج التعليم المهني (لمساعدة الأفراد على تطوير وعيهم الذاتي، والوعي بالفرص، و مهارات إدارة الحياة المهنية)، وبرامج التذوق (لأخذ عينات من الخيارات قبل اختيارها)، وبرامج البحث عن العمل، وخدمات الانتقال.

4 أنواع من الدعم الوظيفي

4 أنواع من الدعم الوظيفي تشمل:

المعلومات المهنية

المعلومات المهنية يصف المعلومات التي تدعم الخيارات المهنية والتعلمية.

مجموعة فرعية مهمة من المعلومات المهنية هي معلومات سوق العمل (LMI)، مثل رواتب المهن المختلفة، ومعدل التوظيف، وبرامج التدريب المتاحة، وفرص العمل الحالية.

التقييمات المهنية

التقييمات المهنية هي اختبارات تأتي بأشكال مختلفة وتعتمد على منهجيات كمية ونوعية.

يمكن أن تساعد التقييمات المهنية الأفراد على تحديد اهتماماتهم الفريدة وشخصيتهم وقيمهم ومهاراتهم والتعبير عنها بشكل أفضل لتحديد مدى توافقهم مع مهنة معينة.

إرشاد وظيفي

يقوم الإرشاد المهني بتقييم اهتمامات الأشخاص، شخصية, قيمCompetencia

يوفر الاستشارة المهنية مساعدة مهنية فردية أو جماعية في مهام الاستكشاف وصنع القرار المتعلقة باختيار مهنة رئيسية، أو الانتقال إلى العمل، أو مزيد من التدريب المهني.

التعليم الوظيفي

يصف التعليم المهني كيف يتعرف الأفراد على أنفسهم ومهنهم وعالم العمل. هناك تقليد قوي للتعليم المهني في المدارس.

ومع ذلك، يمكن أن يحدث التعليم المهني أيضًا في نطاق أوسع من السياقات الأخرى، بما في ذلك التعليم الإضافي والعالي ومكان العمل.

تظهر بعض الأبحاث أن إضافة سنة دراسية واحدة بعد المدرسة الثانوية يزيد من 17.8% لكل عامل.

ومع ذلك، فإن سنوات الدراسة الإضافية، التي تتجاوز 9 أو 10 سنوات، ليس لها تأثير يذكر على أجور العمال.

باختصار، تعليم أفضل وفوائد أكبر. في عام 2010، حصل 90% من القوى العاملة في الولايات المتحدة على شهادة الدراسة الثانوية، وحصل 64% على بعض الكليات، وحصل 34% على درجة البكالوريوس.